من العيب أنه تكون دولة تسعى جاهدة للحاق بركب الحضارة ومع ذلك تكون التشريعات ديالها باقا كتعتامد على نصوص ما قبل القرون الوسطى ، وحتى فمدونة الأسرة لي كانت بارقة أمل لإنصاف المرأة ، وكثرات عليها الهدرة ، وهي حقا في عدة نصوص أنصفت المرأة ، غير هي باقا معتامدة على الأسس الفقهية المالكية ولي فالغالب ديالها سريالية واحد الشوية خصوصا فيما يتعلق بإثبات النسب ، لي نايضة عليه ضجة مؤخرا فالمغرب ، فمن بعد الحكم لي كان صدر من إبتداية طنجة ولي تبعو فيه العيلم وتحليل الحمض النووي و تم اتباث نسب طفل لأبيه البيولوجي ، هاهو حكم الإستئناف رجع بينا للقرون الوسطى ولقاعدة " للولد الفراش وللعاهر الحجر"، وكيلغي الحكم الإبتدائي وكيضرب العلم والحمض النووي مع الحيط ويتبع هرطقات الفقهية حول ثبوت النسب لي تدارو أيام الجاهلية الحضارية . فمن بعد مافرحنا بهاد الحكم ، وقلنا أخيرا كاين قضاة منطقيين غيديرو ثورة على مثل هاد التشريعات البالية ، وقلنا أنها غير الخطوة الأولى أمام مجموعة من الأحكام لي غادي تولي تصدر على المحاكم المغربية ولي غادي يتم فيها الإعتماد على العلم والمنطق ، عوض هلوسات فقهاء الدين ، هاهي محكمة الإستئناف كترسخ الإنتكاسة القانونية لي كنعيشو بمثل هاد الحكم ، إييه هو قانونيا صحيح ، ولكن راه العالم كامل دابا كيعتابر تحليل الحمض النووي أكثر الحلول ثورية فالعصر الحديث ولي بسبابو تم اعادة النظر فالعديد من الأحكام ، وبيه كيشدو العديد من المجرمين ، ومع ذلك كتجي حتى للمغرب و ف2017 وكيتم ضربه في عرض الحائط ، فمقابل مذهب فقهي أكل الدهر عليه وشرب وتكرع. الإمام مالك لي متابعين المذهب ديالو حنا ، راه بالنسبة ليه المرة الى طلقات ودازت خمس سنوات من بعد الطلاق وولدات فراه الإبن ينتسب لطليقها ، وحتى فالقانون المغربي دايرين عام من بعد الطلاق كأقصى مدة للحمل ، وحاليا العالم كامل عارف أن مدة الحمل تسعة أشهر ، ومع ذلك هاحنا فالقانون باقين تابعين نص فقهي مجانب للعلم ، وباغين نزيدو لقدام ونلتاحقو بالحضارة وحنا مقيدين بمثل هاد القوانين الفقهية ، لي كتكرس دونية المرأة وكتخلي مكانتها فالحضيض حتى بالنسبة للقانون ، دابا شنو ذنب طفل تم اثبات نسبه لأبيه بواسطة الحمض النووي ، ومع ذلك يكبر فالمجتمع كولد الزنى ويتحرم من الميراث فالأب ديالو ومن عدة حقوق أخرى ، راه غير فكولومبيا مية عام هادي باش الإبن الطبيعي كيورث وله كامل الحقوق فيه أبيه واخا بلا عقد قران ، وحنا ف 2017 باقين خدامين بالولد للفراش وللعاهر الحجر ، راه عار هادشي .