عبد الاله الحلوطي، الخليفة الثاني لرئيس مجلس المستشارين، وهو من حزب العدالة والتنمية، وقع في مشكل كبير، بسبب الموقف ديالو من استضافة المجلس لي كينتمي له، لوفد من الكنيست الإسرائيلي فيه وزير الدفاع السابق، عُمير بيريتس. علاش؟ لأن الحلوطي بعدما أثير الاسم ديالو بأنه شارك في اجتماع المكتب ديال المجلس لي وافق فيه على عقد المؤتمر ديال الجمعية البرلمانية في البحر الأبيض المتوسط وإسرائيل عضو فيها، خرج وقال بأن الاجتماع كان فيه فقط موافقة عامة، ومتعطاهومش التفاصيل ديال شكون غادي يحضر، وكانوا غادي يرفضوا لو عرفوا ان وزير الدفاع الاسرائيلي السابق غادي يكون حاضر. وزاد خرج عينو وقال بأنه لا يحضر بجانب الإسرائيليين في أي مؤتمر. طبعا هاد الموقف فيه بزاف ديال المغالطات ونكولها كود فيه لكذوب على لمغاربة٬ لأن الحلوطي ببساطة لا يقول الحقيقة كاملة. الدليل لي غادي تنشر "كود" لا يترك مجالا للشك في ان الحلوطي سبق لي شارك في مؤتمرات ديال هاد الجمعية وفيها إسرائيل، بل وكان وزير الدفاع السابق تا هو موجود. والقائمة ديال المشاركين في في المؤتمر ديال هاد الجمعية لي تعقد في شهر فبراير لي فات، كتبين بوضوح ان الحلوطي كان حاضر، كيفما كان بيرتس كان حاضر تا هو. وراه معروف بأن اسرائيل عضو فهاد الجمعية، والحلوطي معمرو اعترض على المشاركة معها حتى ظهرت هاد القضية في المغرب، وبغاو يركبو عليها. ولي مازال باغي يشكك أكثر، عندنا صورة ايضا ديال الحلوطي نفسه وهو مصور في بهو الاستقبال، مع رايات البلدان المشاركة في المؤتمر، ووراه مباشرة كان علم اسرائيل. علاش كتزايد علاش. راه مزيان تشارك وتكون فعال فجمعية متوسطية بحال ديال البرلمانيين غادي دافع على بلادك واسرائيل عضو فهاد الجمعية، ايلى بغيتي تزايد خرج من هاد الجمعية ولا بعد منها. لكذوب اللا