— من بعد مشاهدة معركة الطباسل الطائرة لي وقعات فمؤتمر حزب الإستقلال بين أنصار شباط وحمدي ولد الرشيد ، بان لبزاف ديال المغاربة المستوى لي وصلات ليه الإحزاب في التنافسية ماشي فقط مع الأحزاب الأخرى ولكن بين التيارات لي وسطها ، وطبعا هادشي كامل من أجل خدمة الصالح العام والمغاربة لي فرحوا وحسوا براسهم مهمين وعندهم قيمة وإعتبار لذى سياسيين لي درجة كتنوض المقاتلة بيناتهم من أجل خدمة المغاربة ، وطبعا كالعادة مؤخرا من بعد ظهور بورطابلات كيصورو بجودة عالية تعرفنا على المغرب أكثر من مختلف النواحي ، ولي ساهمات فتجديد الثقة ديالنا فالبلاد ، وفالأمن والآمان فيها ، وفمستوى النخب وكيفاش السياسيين كيتقاتلوا من أجلنا. وطبعا فكل مناسبة فين كتوقع شي حادثة أو كيخرج شي فيديو فيه بحال هادشي ، ضروري ماتلقى المنتقدين كيتباكاو بصوت واحد ، واش هذا هو مستوى الأحزاب السياسية واش هادشي لي بغا المخزن يفرغ الأحزاب من محتواها ورجالاتها وتولي بحال أولترات ديال الكورة ، طبعا بحال هاد الناس كينطالقو من فكرة أن الأحزاب السياسية الحالية كانت كتمارس السياسة بطريقة السويديين شحال هادي ، بينما الواقع هو أن شحال هادي كانت كتنوض بالقرطاس ، وفكل إنتخابات كان يتم اختطاف المستشارين واحتجازهم أو احتجاز أحد أفراد عائلتهم كرهينة حتى يصوتو على شخص معين عاد يتطلق ، ماتنساوش حزب الاستقلال ف اش دار لحزب الشورى و الاستقلال ف 58 ودار بريشة، واشنو دارو الاتحاديين للطليعة الخ الخ… كانت نايضة بلطجة وإجرام وحكرة ومضاربات من مستوى عالي ، لي كون وقعات لبارح شي حاجة شبيهة لداكشي كانت غتخرج القضية بالرواح ، للأسف المغرب عمرو مكانت فيه السياسة بشقها الراقي ، والتنافس السياسي المحترم وأصلا فالعالم كامل مكاينش هادشي وقليل بزاف ، غير هو كيختالف شكل الصراع من بلاد لبلاد ، إلى كانت كتنوض تشيار بالطباسل فالمغرب ، فراه فالدولة الراقية كتنوض تسريبات للفضائح فالصحافة أو عدة طرق أخرى . مستوى السياسة والسياسيين عرفناه فبلادنا من شحال هادي وهادشي لي كيخرج للعلن مرة مرة راه مكيبهرناش ، بل العكس غير كيأكد داكشي لي كنظنو مسبقا فالساحة السياسية المغربية ، وغير كيزيد يخلينا نزيدو نفقدو الأمن فأنه غيجي شي نهار غتولي فالمغرب نخب سياسية فالمستوى وعندها برنامج وفكر سياسي وكتدير السياسة ماشي المصارعة أو تانصابت أو تاسخارت ، وميعادنا الإنتخابات الجاية الى بقات الأمور هاكة موحال يمشي شي حد يصوت وكنظن هادشي لي خاص تجنبو الدولة .