أولى المهام لحسن لشكر، ولد إدريس لشكر، في ديوان الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بإصلاح الادارة والوظيفة العمومية، لي ضبر عليه فيها باه، كانت حزبية. حسن رافق الوزير في مناسبتين الأولى عيادة أحد أعضاء الشبيبة الاتحادية الذي يرقد في المستشفى بعد خضوعه لعملية جراحية، ومناضلة اتحادية تصارع بشجاعة داء السرطان.
مرافقة حسن لمحمد بنعبد القادر في هاتين المهمتين الداخليتين كان له تأويل واحد داخل البيت الاتحادي ألا وهو تعبيد الطريق أمام الوزير لاحتلال مكانة أرفع من تلك التي يحضى بها حاليا داخل الحزب.