وقفت "كود" خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الاثنين (10 يوليوز 2017)، على مجموعة من العناوين البارزة. رسالة الزفزافي تثير المزيد من الجدل أفادت "أخبار اليوم" أن الرسالة المنسوبة إلى ناصر الزفزافي، قائد حراك الريف، تثير المزيد من الجدل، ففي الوقت الذي استمعت فيه الفرقة الوطنية للشرطة القضائية إلى المعتقل ناصر الزفزافي، بمقرها في الدارالبيضاء، يوم الجمعة الماضي، حول صحة الرسالة المنسوبة إليه، قال عبد الصادق البوشتاوي، المحامي بهيئة تطوان وعضو هيئة الدفاع عن الزفزافي، إن هذا الأخير أقر بالرسالة المنسوبة إليه، وأكد توقيعه عليها، وذلك خلال اللقاء الذي جمعه ببعض أعضاء هيئة الدفاع يوم الجمعة الماضي بعد الزوال بسجن عكاشة بالدارالبيضاء. وجاء في باقي العناوين "أسرار تنشر لأول مرة عن أزمة جزيرة ليلى التي أقلقت راحة الملك"، و"لفتيت ‘‘يكوي‘‘ والروميد ‘‘يبخ‘‘"، و"شباط يدعو إلى التحقيق في استغلال اسم القصر للإطاحة به"، و"خلفيات رسم المغرب حدوده البحرية قبالة الصحراء"، و"المحكمة الدستورية تسقط المنسق الجهوي للأحرار بسوس"، و"الوردي يحقق في رفع أسعار التحليلات الطبية"، و"جهاديون مغاربة تحت أنقاض الموصل"، و"مدريد: الرباط رفضت استقبال رئيس كتالونيا"، و"صدمة لجماهير الوداد.. جيبور يوقع للنصر السعودي". تفويت 800 هكتار ب7 سنتيمات للمتر المربع من جهتها، كشفت "الصباح" أن سلاليين اتهموا وزارة الداخلية بالإفراط في استعمال القوة لتهجيرهم من أراضيهم تنفيذا لقرار للمجلس الجماعي لتارودانت بتفويت 800 هكتار ب7 سنتيمات للمتر المربع، لفائدة مشاريع استثمارية ضخمة في ملكية منتخبين نافذين. ونددت جمعيات حقوقية بطريقة تنزيل القرار المشبوه، إذ اختارت السلطات فترة صلاة الجمعة الماضي، لإطلاق الجرافات بأراضي الجماعة السلالية لأهل تارودانت من أجل استكمال الاستحواذ على ما تبقى بحوزتهم وإعدام زراعتهم المعيشية. وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة "الداخلية تنتصر لصاحب سوابق ضد الدستور"، و"إيداع نائب رئيس الدفاع الجديدي السجن"، و"شباط يطلق النار على الداخلية"، و"إيقاف ‘‘بطل‘‘ أكبر فضيحة عقارية بتطوان"، و"تقارير تفضح علاقة أمنيين بتجار مخدرات"، و"محطة كيماوية جديدة تحول المحمدية إلى مزبلة بيئية". المغرب يستعد لعودة "الدواعش" كتبت "الأحداث المغربية" أن مصادر أمنية رفيعة المستوى افادت بأن المغرب مستعد أمنيا لخطر الداعشيين المغاربة المحتمل عودتهم بعد انهيار مواقع داعش في الرقة والموصل. وقالت المصادر ذاتها أن أغلبية المقاتلين المغاربة في سوريا وفي غيرها معروفون لدى السلطات الأمنية. هذا على المستوى الداخلي، أما خارجيا، يضيف المصدر ذاته، فالمغرب قد دخل فعليا في عمليات التنسيق مع العديد من البلدان الصديقة حول احتمال عودة المقاتلين ضمن "داعش" ضمن بلدانهم، وذلك عبر الرفع من تبادل المعطيات الأمنية والاستخباراتية، مع تشكيل خلايا عمل مشتركة لتبادل المعلومات حول كل الإرهابيين النشطين الآن في سوريا والعراق وتحليلها وتقديمها للجهات ذات الصلة. وجاء في باقي العناوين "1200 رادار جديد بالطرقات في 2018″، و"عودة ارتفاع درجات الحرارة"، و"الجامعة تصادر منحة الرجاء حتى 2020″، و"التنكيل بجثة طفلة في صفرو"، و"البحث عن الذهب يطيح بأجانب ويورط مسؤولين بالداخلة"، و"سعيد زرو: لا تأخر في مشروع أبي رقراق".