وقفت «كود» خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة أيام ا السبت والأحد والاثنين (24 25 26 يونيو 2017)، على مجموعة من العناوين البارزة. بنكيران: خسرنا معركة لكن علينا ألا نخسر الحرب على الفساد
كشفت «أخبار اليوم» أنه بعد صمت طويل، خرج رئيس الحكومة السابق والأمين لحزب العدالة والتنمية، عبد الإله بنكيران، في ذكرى رحيل عبد الكريم الخطيب، ليوجه رسائل قوية إلى أعضاء حزبه، وإلى المؤسسة الملكية، وإلى الصف الديمقراطي، وإلى خصومه. بنكران قال إن أبناء العدالة والتنمية يعلمون الآن أنهم يجتازون امتحانا صعبا وحرجا، «والدكتور الخطيب، حين زرناه آخر مرة، منحنا لوحة كتب فيها: واعتصموا بحبل الله جميعا ولاتفرقوا»، وأضاف بنكيران أنه لا يقصد بأبناء العدالة والتنمية أولئك المسجلين في لائحة أعضائه، «بل هم كل الذين يخدمون وطنهم بإخلاص». رئيس الحكومة السابق قال: «ربما خسرنا معركة، لكن علينا ألا نخسر الحرب على الفساد». وجاء في باقي العناوين «لليوم الثاني على التوالي.. الطنطنة تعم أحياء الحسيمة»، و«العثماني أمام امتحان جديد.. الداخلية تضغط لسحب صفة المنفعة العامة من AMDH»، و«تحت المجهر: بنكيدان دجع»، و«أزمة صامتة وسط الحكومة بسبب اختصاصات كتاب الدولة »، و«أول مجلس وزاري في عهد حكومة العثماني»، و«الحكومة تحضر حصيلة 100 يوم من عمرها»، و«أوجه الشبه بين إعمراشا وعليوة»، و«CNSS يستعد لإطلاق دراسة لتقييم سلبيات نظام المعاشات». مصرع سائق في عراك مع دركيين أفادت «الصباح» أن الفرقة الوطنية للشرطة القضائية للدرك الملكي تولت، أول أمس (الخميس)، تحت إشراف النيابة العامة لدى محكمة الاستئناف بأكادير، التحقيق في حادث مثير وشديد الغموض، تمثل في مقتل سائق عربة للنقل السياحي، في معركة حامية جمعته بعناصر دورية للدرك الملكي، قبيل آذان فجد ليلة القدر، في طريق إقليمية تمر من جماعة ماسة بإقليم اشتوكة آيت باها. وتفيد المعطيات الأولية حول الحادث، أنه وقع في الطريق الإقليمية التي تمر من دوار «تسنولت»، في اتجاه آيت نومر، بالجماعة الترابية ماسة، حيث كان الضحية على متن عربة من نوع «فورد ترانزيت»، فنشب خلاف حاد بينه وبين دورية للدرك الملكي تشكل من عنصرين، تطور إلى عراك جسدي عنيف وغير عاد. وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة عناوين أخرى «وزراء ترمضنو على العثماني»، و«لجنة التقصي لم تفهم الحقائق»، و«إيداع البرلماني الحواص السجن»، و«فيديوهات فيسبوك.. انتعاش ورم ابتزاز الشخصيات والمؤسسات»، و«ملف: الريف بين التهليل والتخوين»، و«الجنس وراء قتل فرنسي مراكش»، و«لاعبو الرجاء يلتحقون بالحراك». تقارير جطو تشغل العثماني
كتبت «الأحداث المغربية» أنه من المنتظر أن يقدم الرئيس الأول للمجلس الأعلى للحسابات في الرابع من شهر يوليوز القادم، تقريره السنوي لافتحاص قضاة المجلس للمؤسسات العمومية والقطاعات الوزارية والجماعات المحلية أمام مجلسي البرلمان بحضور أعضاء الغرفتين وأعضاء الحكومة في جلسة مشتركة.
وعنونت باقي المواد ب «بوادر انفراج قضائي في السحيمة»، و«الحكومة: دعم البوطا مستمر»، و«قنابل مولوتوف تسقط 7 أشخاص»، و«كوارث الحياد في تقرير تقصي الحقائق»، و«انهيار عمارتين من 5 طوابق بفاس»، و«متطرف مغربي يطلق النار على مواطن بسبتة»، و«5 ملايير سنتيم من جامعة الكرة للمالاوي».