وقفت "كود" خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الخميس (15يونيو 2017)، على مجموعة من العناوين البارزة. الرميد يهرب من مناظرة حل أزمة الحسيمة
أفادت "الصباح" أن منظمو المناظرة الوطنية حول الأوضاع في الحسيمة، التي ستنطلق غدا (الجمعة)، برعاية من جهة طنجةتطوانالحسيمة، من أهمية إعلان المصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، ليلة أول أمس (الثلاثاء)، هروبه منها ومقاطعته لها بسبب تصريحات إلياس العماري في "ضيف الأولى" بحجة أنها "حسمت النقاش قبل أن تنعقد المناظرة باتهامه الحكومة وتبخيسه كل شيء في محاولة يائسة ارد الاعتبار لشخصه".
وجاء في باقي العناوين "سبعة عمال وواليان في اللائحة السوداء"، و"السحور ينقذ قاطني عمارة لندن"، و"العماري: الحكومة أشعلت الاحتجاجات بالحسيمة"، و"التيرمينال3.. الفوضى المنظمة"، و"حادث مكة والمدينة مجرد إشاعة"، و"أخطاء في نماذج تصحيح الباكلوريا".
محاربة الفساد.. 3000 متابعة قضائية من جهتها، أكدت "الأحداث المغربية" أن محمد أوجار كشف أنه تم تسجيل 2992 متابعة خلال السنة الماضية، تتعلق بجرائم الفساد، كما أحال المجلس الأعلى للحسابات على الوزارة 59 قضية في إطار المادة 111 من مدونة المحاكم المالية "وقد أحيلت جميعها على القضاء لاتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة بشأنها"، يضيف أوجار، الذي أكد أن الحكومة ساهمت في تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لمكافحة الفساد، حيث تقدمت ب61 مشروعا.
وجاء في باقي العناوين "صور وفيديوهات المتهمين تثير الجدل"، و"مديرية الأمن تحصي خسائرها في الحسيمة"، و"رسائل ملكية إلى الخليج"، و"تخفيض أسعار الوقود"، و"إلياس العماري: السياسيون جبناء"، و"الدرك يحاصر اللجنة الأولمبية"، و"الاقتصاد والسياسة في زيارة ماكرون للمغرب"، و"الرميد يرفض حضور مناظرة الريف"، و"جرثومة سامة وراء تسمم جماعي بورزازات". فشل مبادرة شخصيات بارزة حول الريف
كتبت "أخبار اليوم" أنه لم يكتب النجاح لمبادرة كانت ستضم شخصيات بارزة مثل عبد الرحمان اليوسفي، رئيس الحكومة في عهد التناوب، وعبد الإله بنكيران، رئيس الحكومة السابق، ومولاي إسماعيل العلوي، الأمين العام السابق للتقدم والاشتركية، وشخصيات أخرى، من أجل الدعوة إلى وقف الاحتقان في منطقة الريف. وعلمت الجريدة أن هذه الشخصيات كانت تعتزم توجيه نداء إلى الملك محمد السادس من أجل العفو عن المعتقلين وتنقية الأجواء، ونهج الحوار، لكن هذه المبادرة لم تلق الترحيب من السلطات العليا، حيث تلقت الشخصيات إشارات لتوقيف أي مبادرة من هذا النوع، فتم صرف النظر عنها.
وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة عناوين أخرى منها "الاقتصاد والأمن والخليج أبرز ملفات في زيارة ماكرون للمغرب"، و"العماري يلعب بالنار"، تحقيق صادم عن المثليين المغاربة الذين يطلبون اللجوء الجنسي في إسبانيا"، و"بنعبد الله: كلام العماري تافه صادر عن شخص لا مصداقية له"، و"الرميد: محاولة يائسة لرد الاعتبار إلى شخصه ولو على حساب كل شيء"، و"عشرات الجرحى والمصابين المغاربة في حريق لندن"، و"بنكيران: حزبنا في وضع سيء"، و"هل استجاب حصاد لرغبات العماري؟".