سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
من العيب اعتبار مداخلة الوزيرة بوطالب فضيحة ، بل العيب هو السخرية ديال برلمانيات العدالة والتنمية لي نص فيهم واصل بالكوطة ، ولي إجادة بعضهم للغة العربية لم تمنعهم من الإنقلاب على الديمقراطية و بنكيران
— ملي كنهضرو على شخص عندو كفاءة أو من النخبة ، فراه بالضرورة غنتبعوا المسار التحصيلي ديالو ، وفين قرا ومنين جاب الشهادات ديالو، وبحكم أننا دولة متأخرة فالتعليم وفشلا حاجات ، ومعندناش شي جامعة تعتبر من الأوائل فالعالم ، فراه بالضرورة هاد الشخص لي عندو كفائة وتحصيل علمي مميز غيكون متخرج من أحد الجامعات الكبيرة والعريقة فالدول العظمى ، وكل واحد وكيفاش كان المسار ديالو باش وصل لتما ، كاين لي خرج من حي شعبي وقرا فالدولة ومن بعد كمل برا ، وكاين لي تربى وسط أسرة مغربية مكيستعملوش الدارجة أو العربية إلا مع الخدامات ولوغتو الأم الحقيقية هي لغة أخرى غير الدارجة، وقرى حتى تخرج من أحد أفضل المدارس فالعالم ، طبعا القصة ديالو ماغاداش تكون ملهمة لشعيبة بحال الشخص الأول لأنه تزاد بمعلقة ديال الذهب ففمو ، ولكن هذا مكيمنعش من أنه يكون كفاءة مغربية ، في ظل غياب مدارس أو جامعات كبرى فالمغرب كتخرج كفائات حقة. لمياء بوطالب وببحث بسيط على كوكل غيعرف أي واحد منين متخرجة والشهادات لي عندها، وهذا كيجعل منها كفاءة حقيقية مقارنة بوحدين خرين كاينين معاها فمفس الحكومة أو فنفس القبة البرلمانية ولي واصلين غير بالكوطة أو بالإرادة الشعبية المخصية، ظهورها لأول مرة لكي تجيب على الأسئلة فالبرلمان كان ملفت للأنتباه نظرا لأنها لا تجيد العربية ، شوية تحولات هاد المداخلة ديالها لفضيحة على المواقع الإجتماعية وتسائل للشعبوين على فيناهي هاد الكفاءة ، علما أنه مكاين تاعلاقة للكفائة مع إيجاد اللغة العربية ، حيث الى غنقلبوا على الكفاءة فراه بنسبة كبيرة غتكون خريجة ديال جامعة أجنبية ، وماشي جامعة تطوان لي تمنطاشات فيها غير كيتشيرو . الكفاءة عمرها مكانت مرتابطة باللغة العربية والإنشاء والخطابة ، ومن العيب اعتبار مداخلة الوزيرة بوطالب فضيحة ، بل العيب هو السخرية والضحكات ديال برلمانيات العدالة والتنمية لي نص فيهم واصل بالكوطة ومعندهم حتى شي قيمة فديك القبة ، ولي ايجاد بعضهم للغة العربية لم يمنعهم من الإنقلاب على زعيمهم ، الفضيحة هي داك البرلمان وديك الحكومة الهجينة ، أما وزيرة مكتعرفش العربية راه ماشي فضيحة بل العكس ميزة لهاد الحكومة.