لي مفهموش عدد كبير من المسؤولين ان اي قرار اداري او مالي او تسويقي، مبقاش كايدوز بلا مايعيقو به المواطنين والمواطنين لي اليوم كايشكلوا ما نسميه بالرقابة الشعبية من خلال مواقع التواصل الاجتماعي من اليوتيوب الى الفايسبوك وزيد عليهم الواتساب لي ما كايرحمش تا مسؤول، لكن الجديد في قضية لوغو كاز لي مثارة فالفايسبوك ولي كلشي منخارط كاينقاشها سواء لي متخصص في الضومين ديال التصميم او لي مولف ديما يدير الشعبوية، ولا لي سياسي كايختالف مع البيجيدي لي كايسير الدار البيضاء مدينة كبيرة، هو ان كلشي متافق على ان داك لوغو غي تخربيقة. الفايسبوكيون ماكانوش سلبيين هاد المرة بل قدموا بديل بالمجان وأعطوا تصماميم مختلفة، لي گود، غاتنشر البعض منها لي تنشر بزاف وسط الناشطين، إليكم الصور: