أنهت إشاعات تروج في أوساط الأمنيين "الغضبة الملكية" على والي الأمن مصطفى الموزوني، التي نقل على إثرها إلى مدينة زاكورة، بعد "خطأ مهني" في الزيارة الملكية الأخيرة لمدينة الدارالبيضاء. ويتوقع أمنيون أن يعود الموزوني إلى ولاية الأمن الدارالبيضاء، أو إلى شغل، مجددا، منصب مدير مديرية الشرطة القضائية في الإدار العامة للأمن الوطني في الرباط. ويتولى حاليا عبد اللطيف مؤدب أمن العاصمة الاقتصادية بالنيابة، في انتظار تغييرات مهمة سيكشف عنها قريبا.