تطور مثير وغير مسبوق في موضوع صفقة اللقاحات الشهيرة التي جرت في عهد الوزيرة الاستقلالية ياسمينة بادو، وأثارت كثيرا من النقاشات حول سلامتها القانونية وعلاقتها بشرتء "شقتي باريس". تقرير رسمي وموثق أنجزه المجلس الأعلى للحسابات حول طريقة تدبير وزارة الصحة للأدوية، قطع الشك باليقين وكشف عن وجود تلاعبات كبيرة واختلالات مسطرية عديدة تجعل ااصفقةالشهيرة تدخل رسميا خانة الصفقت المشبوهة والمتسمة بالاختلال الفاضح. وكشف التقرير، المكون من 100 صفحة، عن خروقات واختلالات كبيرة في كثير من الصفقات التي أجرتها الوزارة في الولاية السابقة.
تفاصيل أخرى في "أخبار اليوم" عدد الخميس (20 فبراير 2014)