أصدرت الرئاسة الجزائرية بيانا رسميا بعد وفاة زعيم جبهة البوليساريو محمد عبد العزيز مباشرة، بحيث زاد فيه بالزاف الميت عبد العزيز بوتفليقة، بعد ما وصف زعيم البوليساريو بأوصاف كالمنافح و المدافع و المناضل الباسل، المهم ما خلا ما كال عليه لينطبق عليه المثل القائل "شكون اللي يشكر العروسة؟ أمها وخالتها و الأم فهاد الحالة الصراحة دارت اللي عليها. بوتفليقة لي كيعد أيامو الأخيرة فالحياة، عزيز عليه التخلويض ، واستغل الحادثة لتجييش عواطف ساكنة تندوف و تعداد مناقب أمين عام البوليساريو، بعيدا عن الإنسانية، من بعد ما خلط كولشي ودخل لهم السياسة فالتعزية لي كان سباق ليها حيت هو الأول لي عرف بأن محمد عبد العزيز مات. السي بوتفليقة استعمل فبيان الرئاسة الجزائرية لغة جديدة، لغة الأحرار و التواقين للحرية. والقبايل ماشي أحرار ؟ و الشعب الجزائري ماشي حر ؟ اللي غام على نفسوا و ما بغيتيش تخليه يختار رئيس جديد. شاد فالكرسي لاصق فيه. الرئيس الجزائري زادها و كملها بأشاطركم الحزن، واش انت كتحس بشي حاجة دابا من غير المرض و الصيرومات لي جبدوك للأرض؟ و طبباتك التربيحة ديال الكرسي المتحرك. دابا دخلنا عليكم بالله واش لقب مناضل و صفة داعي للتعايش السلمي تنطبق على رئيس البوليساريو لي 40 سنة وهو حارم صحراواة يتلاقاو و يعيشوا جنبا إلى جنب بكل تسامح و ود و محبة فوطن واحد. آشمن سلم و البوليساريو تهدد بالعودة للسلاح كل أبريل. السيهم بوتفليقة قال فبيانو "عزاء الشعب الصحراوي وعزاء المناضلين فيه أنه استشهد وهو يذود عن حياض الوطن, والشهداء لا يموتون, إنهم أحياء عند ربهم يرزقون" آشمن شهادة كيهدر عليها هاد السيد واش زعيم البوليساريو مات فغزوة بدر متلا. الصراحة بيان الرئاسة الجزائرية كان اليوم عامر كدوب و بهتان و برهن بأن السي بوتفليقة واقيلة ما عارف والو و مريض موووووودة هادي حسسني بحال لي كيهضر على صدام حسين.