أخذت قضية الاعتداء اللفظي الذي تعرض له وزير الصحة بمجلس النواب منحى آخر، بعدما أصبحت "قضية دولة"، ففي الوقت الذي كان يحاول فيه الحسين الوردي طي الملف بالتنازل عن الشكاية ضد الصيادلة الثلاثة المعتدين، جهات عليا تدخل على الخط وتصر على متابعة الصيادلة الثلاثة، حيث أن تطورات الوضع وخشية معاودة الاعتداء على الوردي حتم على مديرية الأمن الوطني تخصيص حراس شخصيين لوزير الصحة يلازمونه في كل تحركاته. تفاصيل أخرى في "الأحداث المغربية" عدد السبت/الأحد (12/11 يناير 2014)