يحتج على قرار الحسن الثاني بإبعاده عن الوزارة بصوت مرتفع ويصل صراخه غلى خارج قاعة الحكم، يجري مكالمات مع القصر من المقاهي ويلمع حذاءه باستمرار عند ماسحي الأحذية. قرر في ما ينشر في جريدة "لوماتان"، وقد يعاقب وزيرا إن كتب شيئا لم يرق القصر. لديه سائق أمره ألا ينظر خلفه أبدا..فنسيه مرة في قارعة الطريق، إنه وزير الدولة أحمد العلوي. (تفاصيل أخرى في "الأخبار" عدد السبت/الأحد 4 و5 يناير 2014)