وقع مصورون صحافيون، صباح اليوم الاثنين، في ملقب إشاعة مغرضة بوجود حريق يلتهم متجر "زارا" بحي لمعاريف، جعلت بعضهم ينتقل لعين المكان للتحقق من الأمر قبل أن يجدوا أن الأمر لايعدو أن يكون مجرد إشاعة. وانطلت الكذبة، وفق ما عاينت "كود"، على مصوري الصحف المكتوبة اللذين انتقل بعضهم لحي المعاريف من أجل "تغطية" الحادث قبل أن يجدوا أن الأمر لا يعدو مجرد إشاعة.
وسبق للمتجر التابع لمجموعة أكسال التي تديرها سلوى أخنوش ان شهد حادث وفاة شاب بسلاليمه قبل أشهر.