يبدو أن مقام حكيم زياش، الدولي المغربي، مع فريقه توينتي أنشخيدة لكرة القدم الهولندي، لن يستمر طويلا، فاللاعب المزداد في هولندا، وبعد رفضه حمل قميص منتخب "الطواحين" واختياره المنتخب الوطني، لم يعد مرحبا به في الأراضي المنخفضة. وبعد أن تعرض، أخيرا، لحملة "شرسة"، من طرف الإعلام الهولندي، بسبب اختياره المغرب، تعرض زياش، مجددا، لهجوم مفاجئ، أول أمس السبت، وذلك خلال احتفاله بإحرازه هدفا فريقه، في مباراة أمام (بي.إس. في إيندهوفين)، برسم الجولة العاشرة من الدوري الهولندي الممتاز.