وقفت "كود" خلال جولتها الصحفية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الاثنين 21 شتنبر 2015، على مجموعة من العناوين البارزة. وشاية كاذبة باختطاف شقيق وزير خلف الإيقاع بالأمنيين الثلاثة بأكادير
ونبدأ مع "الأخبار" التي أكدت أن مصادر مقربة من التحقيق الذي باشرته النيابة العامة بأكادير مع ثلاثة موظفين أمنيين يشتبه في تورطهم في ممارسة عمل تحكمي ماس بالحريات الفردية، في حق شخص مبحوث عنه على الصعيد الوطني، كشفت أن وقائع هذه القضية تعود إلى ليلة السبت 12 شتنبر الجاري، عندما ورد اتصال على أحد العناصر الأمنية موضوع التحقيق، مفاده وجود مبحوث عنه وطنيا بأحد الملاهي الليلية بالمدينة، ما جعل العنصر الأمني يتصل بعناصر الشرطة القضائية لأمن أكادير من أجل التدخل، إلا أنهم أشعروه بأنهم منشغلون بقضايا أهم، ما جعله يعاود الاتصال برجل أمن يعمل بالمداومة، حيث حضر إلى عين المكان فتزامن حضوره بمرور أحد عناصر مديرية مراقبة التراب الوطني.
وجاء في باقي العناوين "نصف الناجحين في انتخابات 4 شتنبر لم يتجاوزوا الشهادة الابتدائية"، و"سيدة تضع مولودها قبالة المستشفى الجهوي بالعرائش أمام أنظار العشرات من المارة"، و"جدل حول قانونية حضور العنصر في اجتماع المجلس الحكومي"، و"الحكومة في ورطة بسبب تمثيلية النساء في لوائح مجس المستشارين"، و"التحقيق في اتهامات بالتزوير في نزاع على عقار يساوي الملايير بالبيضاء"، و"شرطي بوجدة يصيب مبحوثا عنه برصاصة بعد مهاجمته بسيف"، و"الحكومة تترك أجراء سامير تحت رحمة العمودي"، و"ارتفاع أسعار التذاكر بطنجة يرهق المسافرين قبيل حلول عيد الأضحى"، و"إدارية فاس تبت اليوم في الطعن الانتخابي ضد لائحة العمدة الأزمي"، و"المصباح والحمامة يمنحان رئاسة مجلس عمالة أكادير لرئيس يطالبه جطو ب500 مليون"، و"إرغام مستشارين على التصويت لمرشح العدالة والتنمية بضواحي تطوان"، و"20 منتخبا من البيجيدي يسقطون مرشح الحزب لرئاسة المجلس الإقليمي بآسفي".
خمسيني يرتكب مجزرة في حق أفراد أسرته
وأفادت "المساء" أن سكان منطقة سبع عيون، التي توجد على بعد حوالي 10 كيلومترات من مدينة مكناس شرقا، اهتزوا على وقع مجزرة خطيرة ارتكبها خمسيني في حق أفراد من أسرته، صباح أول أمس السبت، إذ قام هذا الأخير بتصفية زوجة أبيه (52 سنة) مستعملا السلاح الأبيض، قبل أن يوجه لأخته (23 سنة)، العديد من الطعنات الخطيرة في الوجه والرأس معتقدا أنها فارقت الحياة، ليواصل الجاني اعتداءاته بتوجيه طعنة لابن أخته الأكبر وهو في عقده الرابع كادت أن تبتر بسببها يده اليمنى، ولولا تدخل الجيران لكانت الحصيلة أكثر دموية.
وجاء في باقي العناوين "أفتاتي ينتقد الداخلية ويقول: عامل تاوريرت لم يرتكب خطأ"، و"مناظرات: التحكم والمال الحرام يشعل مواجهة ساخنة بين البام والبيجيدي"، و"شباط يقلب الطاولة على خصومه بتقديم الاستقالة للمجلس الوطني للحزب"، و"تحالف المصباح والجرار بسلا يهدد بنسف الأغلبية"، و"الشقوري المرحل من قاعدة غوانتنامو رهن الحراسة النظرية"، و"المغرب ينقب عن أسلحة جديدة في أكبر معرض بريطاني"، و"بعد ساركوزي.. هولاند يزور ال''تي جي في'' ويدشن رفقة الملك ورشا للصيانة"، و"الملف السياسي: لماذا عجزت الأحزاب عن إدارة التحالفات بعد الانتخابات؟".