عاوتاني دارها ربيع لخليع، لم يستسغ المسافرون الذين شاء القدر أن يختاروا القطار للسفر خاصة وأن الوقت وقت العطلة الصيفية وايضاً اليومان اللذان يليان عيد الفطر، لم يستسيغوا التأخيرات المتكررة للقطارات يومه الاثنين والتي وصلت الى ساعة من التأخير وما أدراك ما ساعة في الجحيم. ومن المسافرين من ضيع فرصة الذهاب على متن الطائرة ومنه من ضيع فرصة عمل وغير ذلك، فإلى متى يستمر تضييع وقت المغاربة من طرف إدارة المكتب الوطني للسكك الحديدية والذي على رأسه ربيع لخليع؟