حملة "ارتداء الفستان ليس جريمة" غادة وكتبر. الحملة التي أطلقت، على خلفية متابعة النيابة العامة فتاتين في مدينة بتهمة الإخلال بالحياء العام، استعانت خلالها فايسبوكيات بالأميرة لالة سلمى لتكون عونا لهن في مواجهة "المعتدين على الحريات الفردية وحقوق الإنسان". اللجوء إلى الأميرة لالة سلمى جاء من خلال نشر صور لها بالتنورة، في خطوة الغرض منها إيصال رسالة مفادها أن "الأنثى يليق بها الفستان ويزيدها شموخا"، والدليل على ذلك هو ارتداء الأميرة الجميلة له أمام 33 مليون مغربي، حسب ما جاء في تدوينات إحدى مناصرات الحملة.