فكت مصالح الدرك، أمس الاثنين، لغز مقتل القيادي في حزب التجمع الوطني للأحرار، مولاي مبارك أمرزاك، الذي هزت طريقة تصفيته الأوساط السياسية بالجهة، وشغلت الرأي العام المحلي. وجرت مسطرة إعادة تمثيل جريمة القتل البشعة التي كان ضحيتها الهالك، اليوم الثلاثاء، بمكان وقوع الجريمة بمنزل في منتجع تاغازوت شمال أكادير، بعد إيقاف المتهم الرئيسي والوحيد والبالغ من العمر 26 سنة.
وحسب مصادر متطابقة، فإن المتهم، المتحدر من القصر الكبير، عزا دوافع ارتكابه الجريمة إلى الشذوذ الجنسي.