كشفت مصادر موثوقة أن الحرب التي تدور رحاه حاليا في قطاع توزيع المحروقات هي بالأساس بين "سامير" ومجموعة "إفريقيا"، وأن تجمع البتروليين في المغرب يخضع لضغوطات مسؤولي المجموعة المملوكة للمليادير عزيز أخنوش، في الوقت الذي وجد فيه بعض الشركات المنضوية تحت لواء التجمع نفسها في ورطة بحكم أن لا علاقة لها بالصراع الدائر بين العملاقين في مجال المحروقات. واعتبر مسؤول كبير في شركة "سامير" أن الصراعات التي تفجرت في قطاع توزيع المحروقات هي نوع من العبث، بسبب رفض دخول الشركة إلى قطاع توزيع المحروقات.
تفاصيل أخرى في "المساء" عدد الأربعاء (28 غشت 2013)