خطا رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران خطوة إضافية في تلميحاته المتكررة منذ الوفاة المأساوية لرفيق دربه، وزير الدولة الراحل عبد الله بها، وكشف عن وجود جهات لم يحددها، تهدد حياته. بنكيران، الظل ظل يردد في خرجاته اللاحقة لرحيل بها أنه مستعد للموت، عاد لخطبته أمام جماهير حاشدة في قلب منطقة سوس التي ينحدر منها الوزير الراحل، ليضيف معطى جديدا يتمثل في إعلانه عن وجود أطراف تهدده.
وقال "يلا مات سي بها، فنحن مستعدون جميعا للموت في سبيل الله"، مضيفا "راه كاين اللي كيهدد وحنا كنعرفو نقراو، وغير مبغيناش نفضحوا الأمور".