تمكنت مصالح الأمن العاملة بالمختبر الجهوي للتسجيلات الرقمية والإلكترونية، التابع لولاية أمن فاس، صباح اليوم الإثنين (16 فبراير 2015)، من حذف صفحة "صهريج كناوة +18″، التي أثارت جدلا واسعا، وزرعت الرعب في نفوس العائلات الفاسيات، بسبب نشرها لصور وفيديرهات خليعة تظهر فتيات في وضعية جنسية خليعة. وكشفت المصادر أن عناصر المختبر الجهزي للستجيلات الرقمية والإلكترونية بولاية أمن فاس تحاول حاليا تحديد هوية صاحب الصفحة الفاضحة، مدعومة بتحريات مصالح الشرطة القضائية، في أفق توقيفه وإحالته على العدالة لاتخاذ المتعين قانونا.