أشرف، يوم الجمعة (4 يناير 2013)، محمد الصبار، الأمين العام للمجلس الوطني لحقوق الإنسان، على إعادة بناء قبر المرحوم العربي بن محمد بن زايد، بعدما تم الكشف عن مكان دفنه. الراحل ظل مجهول المصير منذ سنوات، شأنه شأن عدد من المختطفين ومجهولي المصير منذ سنوات الرصاص، وعلى رأسهم المهدي بن بركة، والحسين المانوزي، والرويسي. وتأتي العملية في إطار متابعة تنفيذ توصيات هيئة الإنصاف والمصالحة، خاصة منها الشق المتعلق باستكمال الكشف عن الحقيقة