بيان فضيحة أصدرته الخارجية قبل قليل بخصوص جرائم داعش. يبدو ان حكام الوزارة خلال شهر غشت أرادوا إهانة الحكومة وورطوا المغرب بطريقة غبية. البيان جاء بعد قطع رأس الصحافي الامريكي من قبل داعش، طبعا ماشي هادي هي الاولى قطعو ريوس كثائر وهجرو المسيحيين وطردو الايزيديين ودبحو الشيعة والمملكة ملتزمة بالصمت ما حلاتش فمها ما كالتش اللهم ان هذا منكر اش كيكول البيان، كاليك انه "على إثر تزايد العمليات الإرهابية التي طالت العديد من المواطنين الأبرياء، على اختلاف جنسياتهم وعقائدهم ومهامهم، بمن فيهم الصحفيين، بتدبير وتنفيذ من جماعات ارهابية، خاصة في العراق وسورية، تودي بأرواح الناس وتعدو في الارض فسادا، تعرب المملكة المغربية عن استنكارها الشديد لهذه الجرائم الشنعاء التي تتنافى تماما مع تعاليم الدين الإسلامي الحنيف وتشكل انتهاكا صارخا للقيم الإنسانية والأخلاقية الكونية". وفين كانت المملكة قبل وعلاش ما تحركاتش ياك عندنا أمير المؤمنين، علاش ما كان حتى موقف حتى لدابا. هاد الأسئلة خاصها تسول للكاتب العام لوزارة الخارجية ناصر بوريطة اللي كيكول للناس انا اللي كنحكم ماشي مزوار ولا بوعيدة. هاد الشخص هو اللي خدام دابا فهاد الصيف. مسؤولية مزوار كاينة وبنكيران حتى هو
الفضيحة ان البيان كيتكلم باسم المملكة المغربية ان انه يتجاوز الوزارة والحكومة والقصر، اذ جاء فيه "وإذ تعبر المملكة المغربية عن إدانتها القوية لهذه الاعمال الإرهابية الجبانة و لكافة الجرائم والأعمال الوحشية الأخرى التي ترتكبها الجماعات الإرهابية، تؤكد أهمية تكاثف الجهود الدولية لمحاربة ظاهرة الإرهاب وضرورة التصدي لهذه الآفة الخطيرة التي تهدد أمن واستقرار المجتمع الدولي بأسره، وعدم ربطها بأي ثقافة أو حضارة أو دين".
الخارجية كان عليها تحل فمها باش هاجمو القنصلية المغربية في طرابلس وهاد المملكة المغربية كان خاصها تتكلم مع لمغاربة باش نصبو الصواريخ المضادة للطائرات وداعش كان خاص إدانتها فالبداية ودابا فات الحال وغير شوهو المغرب بينوه باللي تابع بحال شي حيوان أليف لأمريكا والغرب والحال ان أفعال داعش الإرهابية خاصها إدانة من النهار الاول.