أسماء خالد، طبيبة مغربية تعيش في فرنسا وتعمل بالمستشفى الجامعي بباريس، قبل أيام قليلة، أسالت هذه الطبيبة مداد الجرائد والصحف العالمية، والتقطت لها القنوات العالمية صورا وأجرت معها حوارات، السبب هو إجراء هذه الأخيرة لعملية جراحية لمغنية مشهورة مصابة بورم خبيث بالغدة الدرقية تحت تأثير التنويم المغناطيسي بدل التخذير. الهدف من فعل ذلك هو أن حالة المريضة لا تحتمل التخذير لأنها مغنية وكان من المحتمل أن تفقد صوتها إن تم تخذيرها، وهنا اقترحت عليها الطبيبة أسماء خالد، الأخصائية في التخذير والإنعاش والتنويم المغناطيسي، الفكرة كانت غريبة ومخيفة في الآن نفسه، لكن المريضة كانت متحمسة.
(تفاصيل أخرى في "الأخبار" عدد الخميس 31 يوليوز 2014)