تهافتت العديد من الجرائد و القنوات العالمية لإجراء حوارات مع طبيبة مغربية مقيمة بفرنسا، بعد إجرائها عملية جراحية لمغنية مشهورة مصابة بورم خبيث بالغدة الدرقية تحت تأثير التنويم المغناطسي بدل التخدير لأول مرة في العالم. وكان الهدف من ذلك وفق ما أوردته يومية "الأخبار"، هو أن حالة المريضة لا تتحمل التخدير لأنها مغنية، وكان من الممكن أن تفقد صوتها إن تم تخديرها، حيث دامت العملية بنجاح أربع ساعات، لتتمكن المغنية من أداء أغانيها دون آلام في حنجرتها.