تداولت صحف مصرية صورا لصلاة العيد في العاصمة المصرية القاهرة بحيث و بسبب الزحام الشديد، وجد الرجال و النساء انفسهم يصلون في صفوف احدة مختلطة مما أشعل نقاشا دينيا عن جواز هذا الامر أو تحريمه. العديد من الفقهاء و رجال الدين في الازهر قالوا بعدم جواز هذه الصلاة و غيرهم من الممتنورين أفتوا بجوازها نظرا لان العديد من منظمي هذه الصلاة من جماعة الاخوان وهم مطاردون او تحت المراقبة بعد اعتبار الجماعة ارهابية من طرف حكومة السيسي مما خلق فوضى حتى في الصلاة نحو القبلة كما تبين الصور و استدل البعض الاخر على جواز هذه الصلاة ب الاختلاط بين الجنسين اثناء الطواف بالحرم المكي