فضح إصرار أم مكلومة على إيجاد ابنها المختفي منذ مدة طويلة، وبحثها الدائم عنه في مخافر الشرطة والمستشفيات ومستودعات الأموات والمحطات الطرقية، طريقة جديدة يلجأ إليها بعض السجناء للمحافظة على بياض صحيفة سوابقهم، من خلال انتحال صفة أشخاص وهميين ومحاكمتهم على أساسها. وقالت مصادر مطلعة إن أم شاب يبلغ من العمر 26 سنة، فزعت بعد اختفاء ابنها بشكل غير مسبوق، وانقطاع أخباره، فلجأت إلى برنامج "مختفون" الذي يبث على قناة "دوزيم" لتوجيه نداء بحث عن متغيب، وعلقت صوره عند مختلف المحطات الطرقية وجابت عدة مدن للقيام بذلك، قبل ان تعثر عليه. سجن مول البركي بآسفي، حيث يقضي العقوبة باسم شخص آخر.
تفاصيل أخرى في "الصباح" عدد الأربعاء (30 أبريل 2014)