بعدما رفض حزب الاصالة والمعاصرة "البام" اعادة منحه التزكية للانتخابات الجزئية ولجأ الى حميد شباط، عاد محمد بلقاضي، الى الانقلاب على الاستقلاليين بعد انطلاق الحملة الانتخابية، فأعلن سحب ترشيحه للانتخابات الجزئية بمولاي يعقوب. وبالتالي أصبح لحد الآن 8 مرشحين ينتمون لحزب التجمع الوطني للأحرار والعدالة والتنمية والحركة الشعبية والاتحاد الدستوري والإصلاح والتنمية والمؤتمر الوطني الاتحادي وجبهة القوى الديموقراطية والاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية يتنافسون على مقعد شاغر بإقليم مولاي يعقوب على مستوى مجلس النواب.
ويبلغ عدد الأشخاص المسجلين باللوائح الانتخابية بهذه الدائرة 64 ألف و98 شخصا.