علمت "كود" أن حالة استنفار قصوى تعرفها الحدود المغربية – الجزائرية وبالضبط في قرية الزوية الجزائرية المقابلة لقرية رأس عصفور المغربية، حيث سمع، أول أمس الاثنين، دوي رصاص. وذكرت مصادر مختلفة أن مسؤولا جزائريا كان يقوم بزيارة تفقدية إلى المنطقة، قبل أن يفاجأ بعناصر من الدرك الجزائري يطالبونه بالخضوع لتفتيش، وهو ما لم يتقبله فغادر المكان ثم عاد بسلاح وأطلق الرصاص على عناصر الدرك. ورجحت المصادر احتمال سقوط ضحايا في الحادث.