استنجد رئيس مقاطعة حضرية بسلا، قيادي بحزب الأصالة والمعاصرة، يوم الأحد الماضي، بالقوات المساعدة، بعد تعرضه لهجوم بالحجارة من طرف مواطنين غاضبين بموسم "سيدي احميدة" المنظم بضواحي سلا، وذلك احتجاجا على أدائه بصفته رئيسا للمقاطعة، وعقابا له على عدم التزامه بالوعود التي قطعها لسكان المنطقة في أكثر من مناسبة. وسبقت استنجاد رئيس المقاطعة بأفراد القوات المساعدة، وفق مصدر موثوق، مهاجمته شخصيا ومحاولة الاعتداء عليه، رفقة أحد المستشارين المقربين منه، من طرف غاضبين بالحجارة والهراوات. تفاصيل أخرى في عدد "الصباح" ليومه الأربعاء (4 يوليوز 2012)