تحول دفتر التحملات الذي أقره وزير الاتصال والناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى الخلفي، إلى مادة ل "التقشاب السياسي" من طرف ناشطين في موقع التواصل الاجتماعي "الفايسبوك". وجاءت آخر مظاهر هذا "التقشاب" على شكل نشر "برامج القناة الثانية دوزيم"، التي أدخل عليها تعديلات، بعد اعتماد دفتر التحملات الذي أقره الخلفي.