نزل أول خروج إعلامي لهيت راديو باش ترد على فضيحة فبركة سرقة وهمية على الهواء مباشرة، التي تابع فيها وكيل الملك المتهم مومو في حالة سراح واعتاقل جوج شاركو في الجريمة اللي كتمس المصداقية تاع الإذاعة. المهم هاد بالبلاغ فيه واحد التحامل على رجال الأمن الوطني لي شتاغلو على الملف، وأجروا أبحاثا أسفرت عن حل لغز السرقة، أكثر من ذلك أنهم أي البوليس توصلو إلى أدلة تتورط مومو بالمشاركة معا هادوك الجوج. دابا الإدارة العامة للأمن الوطني هي لي نشرات البلاغ اللي قالت فيه بلي واحد الإذاعة دارت شي سرقة وهمية على الهواء، حيت البوليس تفاعلو معا السرقة وزربو على البحث وورقوا القضية بلي هي في الأصل غير البحث عن البوز. ووكيل الملك حتى هوا ما يمكنش يتابع مومو في حالة سراح ويطلب كفالة وصلات لعشرة دالمليون، لو مكانش الأدلة شادة، حت كوكان الشك، غادي تابعو في سراح مقابل 5000 درهم ولا بلاش كاع. دابا هاد الراديو غادي يخرج على مومو بهاد الخرجة غير المحسوبة، حيث ملي تخرج الخبرة على الهواتف والانتدابات تاع شركات الاتصال غايبان كلشي ويتفرش كلشي.