كان ناوي ناخب الوطني وليد الركراكي يمشي بحالو بعد الإخفاق الكبير فكوب دافريك بالكوت ديفوار، والإقصاء الكارثي للمنتخب المغربي مع جنوب إفريقيا من ثمن نهائي البطولة، لولا تدخل رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم فوزي لقجع اللي قنعو باش يبقى وهو القرار تعلن عليها قبل لحظات من طرف جامعة الكورة. وتوصل موقع "گود" بمعلومات حصرية لتفاصيل شنو كان واقع ما بين الناخب الوطني وليد الركراكي والجامعة الملكية المغربية لكرة القدم قبل الاجتماع اللي دار معه رئيس الفيديراسيون فوزي لقجع، وحسب هاد المعلومات فوليد الركراكي كان باغي يمشي بحالو من تدريب المنتخب المغربي وما كانش باغي يكمل بسبب الإقصاء المبكر من كوب دافريك. الركراكي وحسب نفس المعلومات، طلب من الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم ورئيسها فوزي لقجع يخليوه يمشي بحالو، وتعطى الفرصة لمدرب اخرى يشد المنتخب المغربي بلاصتو يعطي دم جديد ليكيب ناسيونال، وكان كيشوف ان المنتخب محتاج دابا للتغيير وما بقى عندو هو ما يزيد. نفس المعلومات اللي توصل بها "گود"، كتفيد ايضا ان فوزي لقجع رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، ما وافقش على طلب وليد الركراكي بالرحيل، وقنعو باش يبقى فالبوسط ديالو كناخب وطني ويكمل الخدمة اللي بداها، خصوصا وان المنتخب المغربي عندو تحديات جديدة وكبيرة وقريبة، بحال اقصائيات كاس العالم 2026 اللي بدات وكاين كوب دافريك المقبل فالمغرب عام 2025. فوزي لقجع واخا قنع وليد الركراكي بالبقاء مع المنتخب المغربي، ولكن وحسب اتفاق الاستمرار بين الطرفين فالركراكي مطالب باش يراجع الاختيارات ديالو، وخصوصا على مستوى اللاعبين الجاهزية وان الفرصة خاصها تعطى للاعب اللي واجد، ماشي للاعب اللي كيلعب ففريق او بطولة كبيرة وما واجدش، بحال رومان سايس اللي كانت انتقادات كثيرة للمستوى ديالو فكاس افريقيا فالكوت ديفوار.