مبقاتش منافسة فالقطاع الخاص ديال الصحة. قلبوها معاطية بحال باطما. هاد الشي واقع بين اول مجموعتين من لكلينيكات الخاصة فالمغرب باطرون أكديطال طالب رشدي وباطرون أونكوراد رضوان السملالي. فقد كشفت مجلة "جون افريك" انها نايضة بين صحاب اول مجموعتين من العيادات الخاصة فالمغرب، رشدي طالب،اخصائي التخدير والانعاش وصاحب مجموعة "اكديطال" ورضوان سملالي معالج إشعاعي مول مجموعة" اونكوراد". وأوضح أن رشدي طالب ورضوان السملالي كانو صحاب مدة طويلة فاش كانو اطباء ولكن بدات بيناتهم العداوة فاش ولاو رجال اعمال. وأضاف أن المشاكل بيناتهم تجاوزات المنافسة ولات فيها العداوة والمعاطية، سيملالي كيحشي الهضرة لطالب، كيقول "نقدرو نديرو العمليات باستخدام روبوت فعيادة صغيرة، تمامًا كما يمكننا إجراء العمليات بشكل سيئ فعيادة كبيرة. أنا لا أستهدف أحداً بهذا القول. رشدي طالب كيرد:، "يقد يقول اللي بغا، ليس لدي ما أثبته. لدي وحدات متعددة التخصصات فنفس المستشفى. يمكنني إجراء جراحة القلب بالإضافة إلى علاج الأورام، وفي هذه النقطة أتفوق عليه بكثير. لأكون صادقًا، فهو لم يصل إلى مرحلة أن يكون منافسًا لي بعد. لدي بالفعل 22 منشأة مكتملة، وأنا في البورصة... وفي نهاية عام 2024، سيكون لدينا 35 أو 36 مؤسسة بينما سيكون لديه ثمانية أو عشرة فقط. » من جانبه، يرى رضوان السملالي أن دوره، كرئيس للجمعية، "هو تمكين تطوير العيادات الصغيرة والمتوسطة والكبيرة، سواء كانت مدعومة من قبل الأطباء أو المجموعات أو المستثمرين المعزولين". "في هذه الفسيفساء سيجد نظامنا الصحي تطوره. يجب أن تعلموا أن 20% فقط من العيادات تدار من قبل مجموعات فالمغرب، والمستثمر الرئيسي هو الطبيب". ولنطلق في المقابل هذا التنقيب غير المرحب به "دون استهداف أحد" هناك مدراء ومستثمرون محتالون يستخدمون عددًا معينًا من الوسائل غير الأخلاقية للحد من اختيار المواطنين للمؤسسات. نحن مع الاختيار لأنه يتيح لنا تنظيف القطاع وإغلاق الباب أمام المروجين". دابا هادو مشاو عند البراني "جون افريك" باش يتعايرو. واش يثيق فيهم المغربي ويمشي يتعالج عندهم؟ صحاب لكلينيكات غاديين ويتغولو. ما بقاوش مسوقين لوزارة الصحة ولا لوزيرها. الدولة خاصها تدخل ولا يفوتها كلشي تفاصيل اكثر على لمعاطية ف"جون افريك"