مستشفى ابن رشد غادي كيعطي فإشارات كثير العديد من علامات الاستفهام حول احتكار المناصب. فبعد الصداع لي أثير على مجموعة من المرافق وما كانت شاهدة عليه من وقائع فجرات جدل كبير ما زال متقدماتش إجابات واضحة عليه، نزلات شي قرارات جديدة، خلات كلشي حال فمو، بحال إلى مكاين والو وبحال إلي المستشفى غادي من حسن إلى الأحسن، والواقع أن أول قسم تدخل ليه تشم فيه ريحة الله يحفظ، بحال قسم المستعجلات مثلا. المهم الخبار اللي جابتها كود تتقول بلي واحد المدير ديال مصلحة الإنعاش، اللي عمرو فات 70 سنة، كان حاصل على تمديدين قانونيين، زادو مدو ليه قبل أسبوع للمرة الثالثة. المشكل ماشي هو هذا، بالعكس، الأنكى هو أن السيد مكاينش وما تيحضرش باش يسير أكبر مركب جراحي، حيث تعين في المستشفى الدولي ببوسكورة، وولا هو المدير الطبي. دابا هادا هو اللي كاين في وزارة الصحة، زعما تقاداو الأطباء. ولي كيرطح علامات استفهام كبيرة هو أن التمديد القانوني سالا لهاد الطبيب ومعا ذلك زادوه تمديد حتى تسالي السنة الدراسية، زعما قلبو على مخرج يضمن ليهم تبقى الأمور تحت السيطرة، واخا هو تيسير المصلحة غي بالتيليفون. إيوا بغينا نسولوكم علاش الزميل تاعو اللي هو رئيس الإنعاش في مستشفى الأطفال اللي تابع لابن رشد، مازادوهش حتى لآخر السنة، وحالوه على التقاعد وسط العام، وها السيرفيس اللي خدام فيه داير اليوم الأربعاء واحد الاحتفال تاع المغادرة، علاش مخلاوهش حتى يسالي العام، إلى كانت هذه قاعدة قانونية بصح. دابا وزير الصحة والمسؤولين على التعليم العالي خاصهم يديرو تدقيق، ويشوفو هاد القضية تاع التعيين والتمديد، حيث سبق نيت واحد الزعيم فهاد السبيطار استفاد من ذلك بعد ما دوز جوج تمديدات، وقبل يسالي التمديد الثاني دارو ليه إعفاء ممفهومش، قبل يعاود يعينوه ويبدا من الزيرو، في خطوة عليها ما عليها قانونيا..