سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
في 2014 كانت الحرب على غزة بحال ديال دابا وماتوا فيها كثر من ألفين ديال الناس، كانوا العدالة والتنمية في الحكومة داك الساعة واش وقفوا المهراجانات وكل مظاهر الاحتفال مما يدعون اليه دابا؟ طبعا لا. بل نظموا هوما نيت مهرجان تضامني مع غزة
ودارو مسيرة وكيما العادة ديال شنو كيدار في حدود الممكن في مثل هاد الاحداث، وطبعا إسرائيل دارت داكشي لي خططات ليه ودازت الوقت والعدالة والتنمية هوما لي سناو معاها اتفاقبة ابراهام، ونساو كاع هاد المسيرات لي دارو وبرلمانييهم مسمهناش ليهم الحس حتى طلع عليهم الصباح ، و رجعو للمعارضة ب13 مقعد عاد رجعوا لداك الديسك القديم ديال أوقفوا المهرجانات تضامنا مع غزة، وعلاش مادرتوها فاش كنتو في الحكومة. دابا فاش رجعوا العدلويات للمعارضة بغاونا نتوقفوا على الحياة ونكلسو نبكيو على غزة، كأنها حرب يالله بدات هاد العام وماشي هادي 80 هام وداك القنت منطقة نزاع وحروب عمرهم توقفوا فيها، سواء بين إسرائيل والفلسطنيين او بين الفلسطنيين بيناتهم او بينهم وبين الأردنيين واللبنانيين، منطقة ماحبسش فيها التقتيل منذ قرون ماشي غير هادي تمانين عام، وطيلة مدة حكم العدالة والتنمية في المغرب راه كانوا الفلسطنيين كيموتوا ومع ذلك ماسمعنا لهم صوتا او اتخدوا قرارا من هادو لي كيطالبوا بيهم دابا. ما يحدث في غزة أمر مافيهش احترام للقانون الدولي ولكن راه كثر منو يحدث في السودان ودول الساحل ومالي والنيجر وافريقيا الوسطى والعديد من مناطق النزاع في العالم التي ويا للصدفة أغلبها اخوتنا المسلمين جزء منها، ومع ذلك عمر شي خوانجية قالت لينا قاطعوا المهرجانات حتى ترد بوكو حرام الطفلات المختطفات او حتى يتوقف الجنجويد على قتل مسلمي السودان، ودابا بغاونا نتوقفوا على الحياة حيت الحرب في غزة على هاد الحساب كان خاص نتوقفوا تمانين عام هادي ماشي حتى لدابا.