سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
علاش باقي الطاكسي تابع لوزارة الداخلية واش هو بوليسي ولا قايد أو مقدم أو مخابرات أو مخبر راه أي مواطن خاصو يشوف جريمة ويبلغ عليها ماشي بالضرورة يكون تابع للداخلية والدعم يشدو من وزارة النقل والولاء ورخصة الإستغلال والمسائل التنظيمية للداخلية
المغرب غادي ينظم كاس العالم وقطاعات كثيرة غادا وكتطور باش تواكب العصر وتواكب تنظيم مثل هاد التظاهرات، إلا قطاع الطاكسيات في المغرب مصرين يبقاو خدامين بالطرق القديمة ويحاربوا أي واحد جاب شي فكرة جديدة بغا يخدمها، باقي لحد الآن في العصر لي يمكن تدير فيه كولشي بالأنترنيت وحتى عقد الإزدياد لي كتمشي تخرجوا من شي مقتطعة قديمة خارجة منها ريحة الغمال، يمكن دابا تطلبوا غير من السيت ويوصلك حتى للدار، التران والكار يمكن تقطع الورقة من الإنترنيت وتخليها غير في تيليفونك ويدوز الكونترول توريه التيليفون وصافي، إلا الطاكسي باقي خاصك تخرج للشارع وتوقف في البرد أو الشمس وتبقى تشير ويوقف اللول ويسولك فين غادي ومعاه كليان وتلقاه ماغادينش لنفس الجهة، ويوقف التاني وتلقاه ماغاديش لداك الجهة ولكن غادي قريب ليها يوصل غير لي راكبين اللول ويوصلك. وهانتا بقيتي كتدور وتضيع في الوقت على تراجي كان يمكن تديرو في عشرة الدقايق فيها إنتظار وتنقل وخلاص وكولشي، عوض توصل للبلاصة وتجبد مية درهم ويدور فيك مول الطاكسي علاش ماقلتيهاليش في اللول راه دزنا على سطاسيون كنا صرفنا وتبدى تدور على الحوانت والطاكسي كيتسنى، هاد السلوكات ديال ما قبل عصر الانترنيت نقارضات في العالم المتحضر في الغالب وحتى في المغرب غادا وكتنقارض ولكن الطاكسي مصر وكيدافع على أنها تبقى، وبالنسبة ليه راها جزء من العذاب اليومي لي خاص يدوزو المواطن المغربي أما الأجنبي هاداك كيدوز عذاب كثر ومزيود عليه النصب والإحتيال كبونوس. أول حاجة علاش باقي الطاكسي تابع لوزارة الداخلية واش هو بوليسي ولا قايد أو مخابرات أو مخبر، علاش وسيلة نقل ديال المواطنين باقا تابعة لوزارة الداخلية وماشي وزارة النقل كما يقول المنطق، إييه كاين تعاون بين الطاكسيات والأمن وحقات راه العديد من الجرائم كتحل بمساعدة من الطاكسيات، ولكن هذا سلوك وطني ممحتاجش يكون الواحد تابع للداخلية باش يديرو، يقدر يكون تابع لأي قطاع أو وزارة ويشوف جريمة ويبلغ عليها، وهاد القضية هي لي كتخلي الطاكسيا أصلا يعتابرو راسهم نوع من المخزن، لي يشوف كيفاش كيبراكيو صحاب التطبيقات راه شرطة مكافحة العصابات ومكتديرش دوك التدخلات، داكشي بحال الأفلام ودايرين فرقة مسميينها بالصقور على شكل البوليس الماطرية وتدخلاتهم في حالات كثيرة كانت عنيفة ومرعبة سواء للمواطن أو لصحاب التطبيقات، وعوض تنظم هاد الروينة ها الداخلية خالقة الإرتباك والفوضى صحاب التطبيقات راهم خدامين وبالتخبية وصحاب الطاكسيات كيبنشبو ليهم في المصيدات، راه غير معقول غادي يجي سائح أو مشجع مقطع الورقة ديال التيران وشاد لوطيل وكاري طوموبيل وداير عرام ديال الخدمات غير من التيليفون وفاش يبغي يتنقل خاصو يخرج يوقف في الشارع ويبدى يشير بحال الى كيشد طاكسي في التسعينات وراه داك الساعة وكان بالتيليفون في عدة دول في العالم غير المغرب مصرين على هاد الطريقة.