سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
على الدولة المغربية ان تكون رحيمة بأبنائها وتوفر لهم حشيشا بجودة عالية ومقنن ومراقب من طرف لونسا عوض الخردالة لي كيبيعو البزنازة ولي كتحمق نسبة كبيرة من المستهلكين
أي واحد فينا سبقليه شاف او عرف او تلاقى او سمع على شباب مغاربة كانوا غادين مزيان في الحياة حتى حمقانهم الحشيش ، حالات كثيرة ديال شباب جاتهم امراض نفسية وعقلية بسباب الزبل ديال الحشيش لي كيتباع بدون مراقبة للجودة، هذا مكيعنيش ان الحشيش كيحمق بل الحشيش لي كيبيعوه البزنازة لي مكيخافوش الله في خوتهم المغاربة هو لي كيحمق حيت مغشوش ومخلط بمواد خرى وكاين لي يعجنو مع السيليسيون وكاين لي يخلط معاه التقطيرة ديال الهالدول وكاين لي يطحن معاه الارتان، جرائم يومية ترتكب في حق المستهلك المغربي والدولة كتفرج في البزنازة كيراكموا الثروة ويحمقوا الشباب ويقتلوهم،بينما الدولة يمكن ليها تولي البزناز الوحيد والموثوق في البلاد عبر شركة وطنية لتصنيع وترويج الزطلة وتباع بمراقبة لونسا . التامك راه عيا مايغوت على موشكيل الاعتقال الاحتياطي والحباسات العامرين بمغاربة كيبيعو فلاحة مغربية خالصة، وكيتسجنو وتضيع ليهم حياتهم بدعوى محاربة المخدرات، ميريكان اعظم دولة في تاريخ البشرية حاربات الالمان واليابان وغلباتهم، وقادرة تغلب حتى الفضائيين وخسرات في حربها على المخدرات ، وفي اللخر قنناتها وحاليا هانية والجريمة نقصات وفلوس كثيرة كانت كتمشي لجيوب البزنازة ولات كندخل لخزينة الدولة كضرائب، ودول كثيرة خرى مشات في نفس الخطة. على الدولة المغربية ان تكون رحيمة بأبنائها وتوفر لهم حشيشا بجودة عالية ومقنن ومراقب من طرف لونسا عوض الخردالة لي كيبيعو البزنازة ولي كتحمق نسبة كبيرة من المستهلكين، لا يعقل ان يظل البلد المنتج لأغلب حشبش العالم كيجرم استهلاك الزطلة، بينما دول مكتزرع حتى عشبة وحدة مقننة الاستهلاك والمواطن فيها كيكمي على راحتو وجودة مزيانة، بينما في المغرب المواطن مجرم كبائع وكمستهلك وغير محمي ومعمر الحباسات ومكاين لي يدافع عليه، عار على الدولة تشوف ولادها كيحماقو بخردالة وهي كتفرج.