انتشرات ف الآونة الأخيرة عدد من التقارير اللي كتكلم على بزاف ديال الحالات كيتشكاو عبر مواقع التواصل الاجتماعي من قرصنة لاكارطات ديال البنك من بعد ما دوزو طلبيات بالابليكاسيون ديال "گلوفو". هاذ القضية ماشي ساهلة، لأن هاذ الضحايا المفترضين يتكلمو على قرصنة معطيات شخصية حساسة. وحسب هاذ الشهادات، فقد تمت سرقة الأموال ديالهم من الحسابات البنكية ديالهم بلاما يتلقاو أي دعم من مصلحة الزبناء ديال الشركة، حيث تفاجأ عدد كبير منهم بطلبيات من "گلوڤو" تخلصات ب لاكارطات ديالهم وبلا اخبارهم. احد الأشخاص مشا عند البنك ديالو وقالو ليه، أنهم تلقاو شكايات مماثلة من عند الكليان ديالهم. اذا كان سبب المشكل هو قرصنة قواعد بيانات المستخدمين وزبناء "گلوڤو" والشركة ف دار غفلون، ف هاذي راه مصيبة..