بعد الهزيمة القاصحة للحزب الاشتراكي العمالي الصبليوني الحاكم البارح فالانتخابات البلدية والجهوية٬ اعلن رئيسهم بيدرو سانشيت قبل قليل انه تقرر تكون الانتخابات التشريعية نهار 23 يوليوز المقبل. هاد الانتخابات كانت من المتوقع تكون فاخر العام. سبقها زعيم الاغلبية الحاكمة بسباب الهزيمة ديال ما يسمى "البلوك التقدمي" البارح امام اليمين ممثلا فالحزب الشعبي واليمين المتطرف ممثلا ف"بوكس". الحزب الاشتراكي قال ان الهزيمة ديال البارح كتخلي حكومتو مكتفة وما تقدر دير والو ومن الافضل تقدم هاد الانتخابات اللي منها كيخرج رئيس الحكومة والاغلبية اللي غادية تكون معاه رئيس الحكومة الحالي اكد باللي استاشر مع الملك وباللي من غدا غادي يخرج فالجريدة الرسمية قرار تاريخ هاد الانتخابات وعليه تقرر حل مجلس النواب هاد الشي كيعني باللي حليف المغرب لكبير بيدرو سانشيث ما بقاش ليه بزاف فالسلطة. استطلاعات الرأي كتعطي للحزب الشعبي تقدم فيها كيفما عطاتها استطلاعات سابقة علي الانتخابات البلدية والجهوية هاد الحليف كان علن فمارس 2022 على مغربية الصحرا وتقدم بخطوات تاريخية. الحزب الشعبي موحالش يغير هاد الموقف ولكن فالسياسة كلشي ممكن يوقع