لا نكاد نعثر بين جبال الريف على أدباء ومبدعون شباب من طينة الجريء المبدع؛ المتقي أشهبار الذي تناول موضوع “الجريمة المخزنية” كعمل أدبي مميّز تجاوز حقل الطابو المخزني المُحرم في قالب روائي يدور داخل بنية النص السَّرْدِيُّ حول كلْب أدمي مسعور من (...)
ما نتحدث عن الهوية بما هو يتحدد في ضيافة مفهوم مزعج، حده لزج، ملغز، محير، شائك، متشعب... هو الحد الذي لا يستطيع أي بحث الإمساك به ، إنها الذات الأكثر غنى ، و ثراء في تباشير الوعي الإنساني ، تنفلت بإستمرار من الضبط العلمي و الفهم العقلاني ، هي أكثر (...)