يعرف النقل باقليم الفقيه بن صالح أزمة بنيوية ورثها طبعا عن ولاية تادلة أزيلال بعد ان استقل كإقليم قائم بداته . مندوبية النقل الفتية ادن يجب ان تكون في مستوى تطلعات و آمال المواطنين ...وتنظر في الاكراهات العالقة...وكما أتى في مقال قصير للجريدة فأزمة النفل لا تعني حافلة الربط بين الفقيه بن صالح و بني ملال فقط بل تتعداها الى كل المناطق القروية و الحضرية بالاقليم .يجرنا الحديث المضني لالقاء الضوء عن بعض مشاكل حافلات بني موسى ؟؟؟ حافلات بني موسى التي تنطلق من سوق السبت وهي في ملك البرلماني مكاوي ع الله و التي يسيرها أخوه يوسف مكاوي لا تحترم دفتر التحملات في خرق ظاهر للعديد من بنوده ندكر على سبيل المثال: * الاكتظاظ الدي لا يراعي صحة المواطنين أو اللركاب ...بل يزيد قي عصبيتهم ويسبب المخاصمات بينهم. * ثمن تدكرة اولاد ازمام من الاتجاهين هي: 2.80 درهم أما الجابي و الجابية فلا يرجع 80 س للركاب الدين قليلا ما يحتجون . وهي عملية مدبرة بين المسير و الجباة و السائقين لكي يسكتهم عن المطالبة في الزيادة في الاجور...أليس كدلك؟ ما داموا يختلسون 100 درهم للفرد من جيب المواطنين ... * الوقوف المتكرر لشحن الركاب فوق بعضهم ينتج عنه التأخر عن مواعيد التلاميد و الموظفين للقيام بواحباتهم. أما بعض الخطوط فلا يتدكرها مسؤولو الشركة الا مع بداية الدخول المدرسي كخط سوق السبت - مسغونة الدي يحرم ركابه مدة اربعة اشهر في السنة معرضين لمساومات النقل السري او الحراكة و المخاطرة معهم في حال وقوع طارئ لا قدر الله. الحلول الترقيعيةلجسم هداالميدان قد أصابته بالزكام و النقل السري استفشى كما يشاء اصحابه ليظل المتضرر هم اصحاب الطاكسيات الصغيرة و الكبيرة و المواطن بالدرجة الاولى. لمادا لا يستفيد الشباب المجاز المعطل المعتصم امام العمالة من رخص نقل الحافلات الصغيرة ؟؟ كي يساهموا في تحمل المسؤولية في تقليل العبء عن الركاب و تضرب الدولة عصفورين بحجر .ام ان لا مبالاة بعض المسؤولين هي سيدة المواقف في مثل هده الظروف التي لا تزيد الطين الا بلة. الأزمة لا تعني الا المواطنين المغلوبين على امرهم فمن العار ان نرضى رؤية واقعنا على هدا الشكل ونحن باستطاعتنا تغييره و اصلاحه.