علمنا في "فبراير.كوم" أن وزارة الداخلية تؤكد أن مقعد مراكش غير محسوم، ومعطيات غير رسمية تستند فقط على المعطيات والأرقام التي جمعت من المحاضر من مقر الولاية في مدينة مراكش ترجح أن يكون المقعد البرلماني من نصيب حزب العدالة والتنمية وليس مرشحة حزب الأصالة والمعاصرة أمينة المريني. وإلى حين التأكد من فرز كل الأصوات والاعلان عن الأرقام الرسمية، "فبراير.كوم" تتابع معكم آخر المستجدات. وفي حالة ما إذا تأكد أن حزب المصباح فاز بمقعد مراكش، فهذا معناه أن الحزب الذي يقود الحكومة حصد ما حاول خصمه الجرار الحصول عليه.