أحد أبرز أبطال مسلسل ياقوت وعنبر. اسمه أنس لكن عرفه المغاربة باسم آدم، الذي عانى من أسوأ آثار الطلاق في مسلسل ياقوت وعنبر. تحدث بجرأة عن حبه للفنانة سانديا التاج التي اعتادت ان تهديه « الشوكلاطة. قال إنه يفضل التعليم في الفصل، وأنه اشتاق إلى زملائه في الفصل ولمعلميه، وأن التعليم عن بعد تنقصه أشياء كثيرة. تحدث برزانة عن تجربته في المسرح التي جعلته يصقل موهلته في التمثيل، وعن دور والدته في توجهيه إلى الفن والاشهار، وتنسيق أعماله الفنية. روى لنا كيف ينضبط في الحجر الصحي داخل البيت، ولا يغادر بيته، مكتفيا باللعب مع شقيقه. وأكد لنا أنه بعد تجربة « ياقوت وعنبر »، عاد إلى حياته الطبيعية، دون أن يسمح لدوره كضحية للطلاق، أن تؤثر فيه. « عشت أجواء رائعة، وكأنني في بيتي.. كان الممثلون يدللوني، يشترون لي الشكولاتة، والعديد من الهدايا » هكذا تحدث أنس عن أجواء التصوير، مؤكدا أن ظروف الحجر الصحي، منعته من مواصلة التصوير لعمل فني جديد. « يا ربي يرفع عنا هذا الوباء، لنعود لمدارسنا ».. هكذا تحدث عن خطورة فيروس كورونا، داعيا الأطفال إلى التزام بيوتهم، إلى حين القضاء على الوباء، والحرص على غسل اليدين بانتظام.