نفت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، حرمان المعتقلين على خلفية حراك الريف بالسجن المحلي رأس الماء بفاس، من الزيارة والتطبيب. وأفادت المندوبية في بلاغ تتوفر عليه « فبراير »، أنه خلافا لما يدعيه مقرب لناصر الزفزافي، فإن السجينين ناصر الزفزافي ونبيل أحمجيق « يتمتعان بجميع الحقوق التي يكفلها لهما القانون سواء فيما يتعلق بالتطبيب أو الإيواء أو الزيارة أو غيرها ». وأضاف البلاغ « بخصوص التطبيب، يستفيد السجينين المعنيين من الاستشارات والفحوصات والتحاليل الطبية كلما تطلب الأمر ذلك »، فمنذ أن حل بهذه المؤسسة يضيف البلاغ « استفاد السجين (ن.ز) من 70 فحصا بمصحة المؤسسة و5 فحوصات في مجالات متخصصة مختلفة بمؤسسات استشفائية عمومية، فيما استفاد السجين الآخر من 19 فحصا بمصحة المؤسسة وفحصين متخصصين خارجيين ». وأشارت مندوبية السجون فيما يتعلق بالزيارة، « فإن السجينين المعنيين يستفيدان منها بشكل منتظم وتسمح إدارة المؤسسة بالزيارة لكل الأشخاص التي ترى أن في زيارتهم لهما حفاظ على الأواصر الأسرية والاجتماعية، وسبيل من سبل إعدادهما لإعادة الإدماج بعد الإفراج ». وأكدت أن إدارة المؤسسة تسمح بإدخال كل الكتب والمنشورات التي ترى فيها فائدة فكرية تأهيلية لهما ». نفت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، حرمان المعتقلين على خلفية حراك الريف بالسجن المحلي رأس الماء بفاس، من الزيارة والتطبيب. وأفادت المندوبية في بلاغ تتوفر عليه « فبراير »، أنه خلافا لما يدعيه مقرب لناصر الزفزافي، فإن السجينين ناصر الزفزافي ونبيل أحمجيق « يتمتعان بجميع الحقوق التي يكفلها لهما القانون سواء فيما يتعلق بالتطبيب أو الإيواء أو الزيارة أو غيرها ». وأضاف البلاغ « بخصوص التطبيب، يستفيد السجينين المعنيين من الاستشارات والفحوصات والتحاليل الطبية كلما تطلب الأمر ذلك »، فمنذ أن حل بهذه المؤسسة يضيف البلاغ « استفاد السجين (ن.ز) من 70 فحصا بمصحة المؤسسة و5 فحوصات في مجالات متخصصة مختلفة بمؤسسات استشفائية عمومية، فيما استفاد السجين الآخر من 19 فحصا بمصحة المؤسسة وفحصين متخصصين خارجيين ». وأشارت مندوبية السجون فيما يتعلق بالزيارة، « فإن السجينين المعنيين يستفيدان منها بشكل منتظم وتسمح إدارة المؤسسة بالزيارة لكل الأشخاص التي ترى أن في زيارتهم لهما حفاظ على الأواصر الأسرية والاجتماعية، وسبيل من سبل إعدادهما لإعادة الإدماج بعد الإفراج ». وأكدت أن إدارة المؤسسة تسمح بإدخال كل الكتب والمنشورات التي ترى فيها فائدة فكرية تأهيلية لهما ».