دخلت جمعية بدر الثقافية الرياضية والإجتماعية أزقور ألنيف تنغير على خط الإعتداء الذي تعرضت له ممرضة أثناء مزاولتها لمهامها داخل مستوصف أزقور، مشيرة أن « هذا الإعتداء « أدى إلى تدهور الحالة النفسية للممرضة، المعروفة لدى العامة بحسن تعاملها وخلقها. وفيما أدانت بشدة الإعتداء الذي طال الممرضة على يد أحد الأشخاص، كشفت أن ذلك نتج عنه « إغلاق المستوصف إلى حين انتهاء رخصتها »، قبل أن تطالب « بتوفير الأمن مستقبلا للممرضة ». ودعت الجمعية في نفس البلاغ إلى « محاكمة أي طرف تخول له نفسه التعدي على الممرضة محاكمة شديدة »، وفق تعبير البلاغ.