نوه الشيخ والباحث في قضايا الإسلام والشريعة، محمد عبد الوهاب رفيقي، الملقب ب « أبي حفص » بتصريح للوزيرة بسيمة الحقاوي أيدت من خلاله الإستعانة ب ال ADN لإثبات النسب، مشيرا أنه من شأن هذا التصريح الذي وصفه ب « الشجاع » أن يعيد الروح إلى « هذا الملف، الذي لا يزال التقليديون يصرون على معالجته بوسائل عتيقة تجاوزها الزمن، من قبيل فهمهم لحديث (الولد للفراش وللعاهر الحجر …..) ». وزاد أبو حفص موضحا: « الابن الذي ثبتت بنوته علميا لشخص ما لا معنى لإخلائه من المسؤوليات الواجبة عليه فقط لأنه كان خارج الزواج، فيما تلزم الأم وحدها بتحمل كل التبعات، وكأنها استمتعت لوحدها وعاشرت لوحدها وكان الابن منها وحدها… ». واستغرب رفيقي في تدوينة على « فيسبوك » من « معنى استمرار هذا التحجر فيما العلم قد فتح لنا أبوابا يسرت علينا مختلف نواحي الحياة، كما يسرت لنا كتابة هذا المنشور وبثه للآلاف من الناس في ثوان معلومة.. ».