أكد الداعية المغربي محمد الفيزازي، في تصريح حصري له مع « فبراير » أنه تعرض للإبتزاز من زوجته الثالثة المدعوة حنان، بعد أن هددته بنشر « فيديوهات » تجمعمها معا في أوضاع مخلة للحياء، إذ لم يتنازل لها على الدعوة التي رفعها ضدها لدى المصالح الأمنية بمدينة طنجة. وأضاف الفيزازي في حديثه ل »فبراير »، أنه لا يستبعد أن تكون زوجته حنان، قد تتوفر على « فيديوهات » تجمعه بزوجته الفلسطينة، مؤكدا انها قد تكون قد وضعت له كاميرا خفية في غرفة النوم دون أن يعلم الأخير بأي شيئ. وتابع الداعية المغربي، أن زوجته حنان، كانت لها نية مبيتة منذ بداية هذه القصة، حيث كانت دائما تقوم بتسجيل المكالمات و بتصويره في أي مكان يجمعهما معا، كما كانت أيضا تقوم بتصويره رفقة زوجته الثانية داخل منزله بدون نقاب وبوجه مكشوف. وطالب الفيزازي، من السلطات الأمنية أن تأخد بعين الإعتبار أي صورة مفبركة عن طريق تقنيات « الفوتوشوب » قد تنشرها حنان مستقبلا.